قصة حقيقية مؤثرة حصلت  بالسعودية صدقاً هالقصة أدمعت عيني وأحببت أن تصل إلى قلوبكم 

 القصة هي لأب كبير في السن ، كانت وظيفته معلم ، لكن زمان أول ، جيل الطيبين كما يسمونه   بعد أن تقدم به العمر وتوفيت زوجته ، صار يسكن مع أولاده ليخدموه ، وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم وبفضل الله من البارين ، ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان .  هذا الأب كان معروفاً بقوته وهيبته ونفاذ كلمته ،وكان إذا قيل او ذكر إسم هذا الأب او المعلم وجاء المدرسة حتى المدير والمدرسين يخافون فما بالك بالطلاب !! وكان دائماً يضرب أبناءه ضرباً شديداً ، ويعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها " وسمة " 

:  فترفقوا يا أبناء بوالديكم وقد يكون لديهم ما يقولون ولكن لا يستطيعون البوح كما فعل هذا الأب  فانسوا أي ماضٍ مؤلم وتذكروا أن لهم فضلاً ولو لم يربوكم فكيف وهم من وقف على مصالحكم حتى أصبحتم رجالاً راشدين وأمهات  اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وارحمهم كما ربونا صغاراً  

 [[ لا تنسوا آباءكم وأمهاتكم أحياءاً وأمواتاً}

 اقرا هذه القصة قد تعجبك

بهلول شخصية تراثية واسمه الحقيقي أبو وهب بن عمر الصيرفي الكوفي، اشتهر بالطرافة الممزوجة بالحكمة، وكان واعظا للخليفة العباسي هارون الرشيد، وتوفي عام 810 م.   يقال طلب بهلول من الرشيد أن يحكّمه بالعباد مدة شهر، فرفض الرشيد طلبه. ولكن بهلول ألح عليه بالطلب، إلا أن الرشيد لم يستجب له. وبعد الإلحاح والمشاورات، اتفق الطرفان على أن يحكم بهلول البلاد ليوم واحد، بشرط ألا يظلم احدا ..! وفي اليوم المحدد لحكم بهلول، ذهب هارون الرشيد لنزهة في حدائقه الغناء مع الأسرة الملكية، وعلى رأسهم زوجته زبيدة..     وفي وسط النهار التقي هارون الرشيد ببهلول، حيث كان الأخير يجر وراءه مئات الحمير. فاستغرب هارون الرشيد لهذا المنظر وسأله : ما هذه الحمير يا بهلول ومن أين أتيت بها؟ فأجابه بهلول :...

 اضغط هنا  للتكملة القصة👉