القائمة الرئيسية

الصفحات

قصص واقعية حصلت مع أديسون وهو في السبعين استيقظ من النوم على مشهد اشتعال النار في معمله

قصة واقعية حصلت مع  أديسون وهو في السبعين استيقظ من النوم على مشهد اشتعال النار في معمله

قصص وعبرة

يحكى أن أديسون وهو في السبعين استيقظ من النوم على مشهد اشتعال النار في معمله كان الحريق كبير، أتى على كل أوراقه وأبحاثه وأدوات مختبره.
 
وقف الرجل العجوز بهدوء يشاهد ألسنة اللهب، مما دفع ولده الذي جاء مسرعا لمشاهدة المأساة أن يقول: "اقتربت من أبي وأن خائف مما يمكن أن تفعله تلك المصيبة به، هذا رجل يشاهد جهد عمره يحترق أمامه".  غير أن المدهش هو ما حدث، حيث فوجئ الإبن بابتسامة هادئة قد افترشت وجه أبيه، والذي قال حينما رآه: "أيقظ أمك يا بني لتشاهد هذا المشهد الفريد، أظنها لم تر نارا بهذا الشكل من قبل!" 
 

توقف الإبن مذهولا وقد ظن أن ثمة لوثة قد أصابت الأب من أثر المصيبة، إلا أن اديسون قال له وقد فطن إلى ما يدور بخلده: "لدينا غدا فرصة لبداية جديدة خالية من أخطاء الأمس".  هذه القصة - والتي لم أتوقف على توثيق أكيد لها - مهمة جدا لاستيعاب فلسفة المصائب وقبول المرء لها.  المصائب تحدث يقينا.. سيموت من نحب.. ويخون من نثق بهم.. ويضيع ما نتمنى دوام امتلاكه..

 

 

  ستحدث المصائب لأننا لا نملك قواعد اللعبة..  وعندما تقع المصيبة فالمرء منا أمام أن يجزع جزعا يذهب العقل ولا يعيد ما فات.. وإما أن يصبر محتبسا على أمل أن يحمل الغد خبرا سعيدا.  كلنا في مصيدة الأقدار.. توزع علينا الحياة أوراق اللعب، والحقيقة أن الفائز ليس فقط من يملك أوراق جيدة، وإنما من  يقدر على اللعب جيدا بالأوراق السيئة.  #اقتباس

 

 

قصة واقعية بعد 50 سنة زواج كشفت له السر وهي على فراش الموت

 

 
ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق ، وحذرت
زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق،

 

الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات،

 

 ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق
فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله..تكملة القصة من هنا👇😳

                                             اضغط هنا

تعليقات

التنقل السريع