القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة حقيقية يشيب الشعر من شدة هولها القصة أنه حدث زلزال في تركيا عام 1999

 قصة حقيقيةمؤثرة جدا  يشيب الشعر من شدة هولها

قصة حقيقية يشيب الشعر من شدة هولها القصة أنه حدث زلزال في تركيا

 أروي لكم هذه القصة وقد جاءتني من أخوة كُثر، وأناس عديدون وقرأت عنها ، لكنني أحجمت عن روايتها كثيراً، خوفاً من عدم صحتها لأن هذه القصة والله تكاد لا تصدق من شدة هولها . إلى أن اجتمعت أخيراً بإنسان وثَّقها لي مئة بالمئة، وهو عندي صادق  

 

القصة أنه حدث زلزال في تركيا عام 1999 في مدينة إزمير بلغت شدته 7,6 وقد أدى إلى وفاة أكثر من 17 ألف شخص، وإصابة عشرات الآلاف من الناس، وفقدان عشرات الآلاف من البشر، وترك تقريباً نصف مليون شخص بلا مأوى، وأضرار شديدة قًُدِّرت بمليارات الدولارات . 

 

 دام هذا الزلزال حوالي 37 ثانية فقط ..!!  لكن المفاجأة الصاعقة كانت عند حدوث هذا الزلزال المدمر، أنه ساعة وقوعه كان هناك إحتفال بقاعدة عسكرية بحرية في مدينة إزمير نفسها ! وكان هذا اليوم هو إحتفال لتخريج دفعة من ضباط البحرية، وكان يحضر هذا الحفل  ض باط من اسرا ئي ل ، وجنر  الات من أمر يكا وجنر  الات من تركيا، وجيء براقصات من تل.  أ بيب ! بدأ الإحتفال الأكاديمي من الساعة التاسعة مساءً 


حتى الساعة الثانية عشر ليلاً، وكانت عبارة عن إلقاء كلمات وتوزيع جوائز .. ثم بعد الثانية عشر ليلاً بدأت الإحتفالات الفنية والراقصات والخمور ..  وهم في أوج الإحتفال طلب الجنرال القائد

 

 من أحد الضباط عنده وكان برتبة نقيب ، أن يأتيه بقرآن ؟ فجاءه هذا الضابط بالقرآن فطلب الجنرال من هذا النقيب أن يقرأ القرآن ؟ فقرأ  ثم طلب منه أن يُفسر الآيات ؟ فاعتذر لعدم معرفته بالتفسير   فأخذ هذا الجنرال القرآن ومزقه، ووضعه تحت أقدام الراقصات، وقال :

 

  أين الذي أنزل هذا القرآن وقال فيه إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ؟ أين هو ليحفظه ؟  هذا الضابط النقيب يبدو أنه مؤمن، ومن شدة الهلع والخوف إضطرب قلبه، فانسحب وركض بسرعة هارباً !!  هذا الكلام والإحتفال كان بين الساعة الثانية عشرة ليلاً والثالثة فجراً بالضبط .  في الساعة الثالثة ودقيقة واحدة تقريباً 

بتوقيت إسطنبول إذا بضوء شديد لونه زهري يغطي المنطقة كلها، ثم انشقَّ البحر وتصاعدت منه نيران ملتهبة يرافقها إنفجار شديد القوة ..  ثم بأمر من الله كانت تلك القا عدة العسكر ية بكل منشاءاتها، بكل آلياتها، بكل ضبا طها، بكل ضيوفها، بكل مكتباتها، بكل فسوقها، بكل راقصاتها، أصبحت في قاع البحر ( في 37 ثانية فقط )  !!  37 ثانية دمرهم الله تدميراً 

 

 في اليوم الثاني أنزلوا مركبة أبحاث، وصورت هذه القطعة من الجزيرة، وكيف أصبحت في قاع البحر ! أقسم لي بالله الذي شاهد منظر هذه القاعدة في قاع البحر على التلفاز بالقناة رقم ( 6 ) أن مكتب الضابط واللوحة النحاسية لإسمه مازالت معلقة، ومركبته مازالت أمام المكتب في قاع البحر !! منطقة كبيرة جداً قطُّعت وأصبحت في قاع البحر كما هي، ولم يجدوا أو يستطيعوا أن ينتشلوا جثة ضابط واحد منهم ! 

  ولم ينجُ أحد إلا هذا الضا بط النقيب الذي هرب قبل وقوع الزلزال  قال لي هذا الأخ : والله، المصلون في المساجد عقب هذا الزلزال الذي حدث في تركيا، كانوا يأتون في الأوقات الخمس، و الصحن ممتلئ، والحرم ممتلئ، والأروقة كلها ممتلئة .  قال الله تعالى :  { وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا }

 

 عندما حدث الزلزال في عهد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه جمع الناس وقال لهم : 

 (( والله ما اهتزَّت إلا لأمرٍ أحدثته، أو أحدثتموه أنتم ، والله لإن عادت، لا أساكنكم فيها أبداً ))  خاف عمر بن الخطاب من غضب الله ، وهو فاروق الأمة ، و أمير المؤمنين   أما أكثر الناس اليوم يستقبلون مثل هذه القصص والحوادث بالضحك والمزاح ، دون أن يعطوا أنفسهم أدنى فرصه للتفكير وأن الله عزَّ وجلَّ قال : 

 { وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا }

  الزلازل آية من آيات الله تتضمن رسالة ربانية أشدها التخويف بأن الذي حرّك الأرض أقدر على تحريك من عليها .  العبرة : أيها الإخوة والأخوات أقول لكم 

:  لا تخافوا على هذا الدين أبداً، إنه دين الله وهو محفوظ، وباقٍ من يوم خلق الله السماوات والأرض إلى يوم القيامة بحفظ الله، ولو كرِه الكافرون، ولو كرِه المشركون، ولو كره المجرمون . فقط خَف على دينك أنت فكم من مؤمن ضلَّ بعد أن اهتدى. منقول

 

 

قصة وعبرة ملك وسيم للغاية كان يبحث عن زوجة

 في قصره مرت به أجمل نساء المملكة  عرضوا عليه الكثير من فتيات بالإضافة إلى منظرهن الجميل ، لديهن كثير من  ثروات كثيرة ، لكن لا احد ترضيه لدرجة أن تصبح ملكته


ومرة من الايام  أتت امرأة متسولة إلى القصر و قالت للملك ليس لدي أي شيء أقدمه لك ، يمكنني فقط أن أمنحك الحب الكبير الذي أشعر به تجاهك إذا سمحت لي   يمكنني أن اقدم شيئًا لأظهر لك هذا الحب".
أثار هذا فضول الملك الذي طلب منها أن تقول ما يمكنها فعله.


قالت: "سأقضي 100 يوم في شرفتك ، دون أن آكل أو أشرب أي شيء الا ما يسد الرمق، وأتعرض للمطر والهدوء والشمس وبرودة الليل. إذا استطعت تحمل هذه المئة يوم ، فستجعلني زوجتك
كانت مفاجأة للملك ،

لكنه قبل التحدي.  قال: أقبل  إذا استطاعت المرأة أن تفعل لي كل هذا فهي تستحق أن تكون زوجتي.

مع ذلك ، بدأت المرأة تضحيتها.
بدأت الأيام تمر ، وتحملت المرأة بشجاعة أسوأ العواصف. شعرت في كثير من الأحيان أنها يكاد يغمى عليها من الجوع والبرد ، لكن ذلك شجعها على تخيل نفسها في النهاية بجانب حبها الكبير

من وقت لآخر ، كان الملك يخرج وجهه من راحة غرفته ، ليرأها ويومئها بإبهامه.لذا مر الوقت ، 20 يومًا ، 50 يومًا ، كان شعب المملكة سعيدًا جدا  لأنهم اعتقدوا: سيكون لدينا أخيرًا ملكة! ... 90 يومًا ... واستمر الملك في نظر من نافذته من وقت لآخر ينظر التقدم
«هذه المرأة لا تصدق"....تكملة القصة  👇😐

                  لتكملة القصة اضغط هنا 

تعليقات

التنقل السريع