القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة محزنه ومؤثره وعبرة انا امرأة عصبيه جدًا تزوجت في سن مبكر

قصة محزنه ومؤثره وعبرة انا امرأة عصبيه جدًا تزوجت في سن مبكر  


 تقول صاحبة القصه سأحكي لكم قصتي ولكن خذوا منها العظه والعبره..  اكتب لكم قصتي ودموعي على خديّ دموع الألم، ودموع الندم ودموع الفراق…. ربي أراد لي أن أكون عبرة للكثير من النساء اللاتي ينعمن في حياتهن بنعم كثيره لا يشكرن الله عليها… فبالشكر تدوووم النعم.. انا امرأة عصبيه جدًا تزوجت في سن مبكر وأنجبت ساره وخالد وكانوا أولادي الله يرحمهم كبقية الأطفال يلعبون ويخربون ويتشاقون كبقية الأطفال.. ولكني ما كنت أحتملهم أصرخ عليهم واضربهم كثير

 

وكنت دائماأقول :ليتني ماتزوحت ليتني ماحملت بهم ليتني ما أنجبتهم أنا دفنت شبابي أنا وأنا وأنا…. كنت إنسانه جاهله بمعنى الكلمه عن حمد الله…  ماقدرت هذه النعم التي أنعم بهافقد كان عندي زوج حنون في الوقت الذي حرمت الكثير من النساء نعمة الزواج والزوج وعندي طفلين جميلين ومريحين ومتعافيين في الوقت الذي حرم فيه الكثير من نعمة الأطفال.. ماكنت ادعو لأبنائي بالهدايه والصلاح بل على العكس أدعو عليهم بالموت. (وأقول الله ياخذكم الله يلعنكم) .ذبحتوني .جننتوني ومن هذه الكلمات القبيحه… أستغفر الله وأتوب إليه

 

 وفي أحد الأيام زادت شقاوتهم ولعبهم ولم يناموا حتى صرخت عليهم وضربتهم 

وقلت لهم (يارب تناموا ماتصحوا). يعني دعوت عليهم بالموت لازالت كلماتي ترن في أُذني وأغلقت عليهم الباب ونسيت الدفايه مشعلة .كل يوم اتفقدهم وأغطيهم وأبوسهم وأندم على ضربي لهم وصراخي عليهم

 

وأغلق الدفايه .. وذلك اليوم سبحان الله نسيت أن أطفئ الدفايه ..كنت متعبة نمت ولم أشعر بشي.. ولم أستيقظ الا على رائحة الدخان أيقظت زوجي وخرجنا من الغرفة مفجوعين رائحة الدخان في كل مكان والنار في غرفة أولادي تلتهمهم دون رحمة أو شفقه.. وأنا أصرخ مستغيثة بالجيران حضرالدفاع المدني.. وأخرجوا جثث أطفالي متفحمة أمام عينيّ لن أنسى منظرهم ما حييت تذكرت ضربي لهم وكلماتي الاخيره عندما دعوت عليهم .ياربي ليتهم يعودون للحياه ليتهم يعودون للعب والشقاوة والكتابة على الجدران والصراخ لحظات صعبه مررت بها أنا وزوجي.. لم أكن أحمد الله على هذه النعم ولم أتعامل بالحسنى مع أبنائي.. ندمت ولكن لا ينفع العندم . لي سنه ونصف أتعالج في الطب النفسي حتى صارت نسبة الحمل عندي ضعيفه بسبب مضادات الإكتئاب التي تناولتها. أحكي لكم قصتي وألمي وندم

 

 

 والدموع لا تفارق خدي.. عيشوا مع أبنائكم كل تفاصيل حياتهم، ألعبوا معهم ،شاركوهم أفراحهم وهمومهم الصغيره، وحنوا عليهم، وأحتضنوهم وأصبروا على شقاوتهم…  فأنها أجمل اللحظات التي أفتقدتها… أعتبروا بغيركم ولاتكونوا عبرة للغير  إخوني وأخواتي في الله. لا أبحث عن إعجابات أو تعليقات إنما أبحث عن دعوه في ظهر الغيب اسأل الله العلي القدير ان يجمعنا  مع الأنبياء والمرسلين وعباده الصالحين في جنة الفردوس الأعلى أن شاء الله..

اقرا هذه القصة 👇 

هكذا حسن الظن بالله

كان هناك شاب يعمل فى شركة بترول في الصحراء وكانت

 
 أمه مريضة بمرض سرطاني لايرجى شفاؤه كما قال الأطباء وهي محجوزه في المستشفى تنتظر الموت وذات يوم وكان هذا الشاب فى طريقة للانصراف من العمل وهو يسير في الصحراء رأى كلبا يلهث من العطش وكان معه زجاجة ماء فسقى منها الكلب ثم انصرف وفي اليوم التالى اخذ معه بعضا من الطعام والماء لعله يقابل الكلب مرة اخرى وجلس فى نفس المكان قرابة النصف ساعة
 
فراى أفعى تقترب منه وتنظر إلى الماء فوضع الماء امامها وابتعد خوفا من الافعى فشربت الافعى ثم انصرفت
وبعد قليل جاء الكلب فوضع الطعام والشراب امامه فأكل وشرب ثم انصرف ففرح الشاب لذلك وقرر أن يفعل ذلك كل يوم لوجه الله ويوما بعد يوم زاد العدد فاصبح كلبا وبعض القطط فاصبح الشاب يأتي باناء كبير معه ويضع الماء فيه واصبح يأتي بعض من الطيور ايضا فتشرب وتاكل وتحلق فوق إناء الماء كانها تحلق فوق بحيرة وبينما هوعلى حاله هذه تذكر أمه المريضه فرفع راسه الى السماء وقال اللهم اشفي أمي شفاءا لايغادر سقما
 
 
 
 ثم قام وانصرف وفي اليوم التالي إذ سمع صوت هاتفه فرد عليه فاذا هو طبيب المستشفى الذي بها أمه يقول له احضر الان نحن نريدك فاغلق الهاتف على الفور و..تكملة القصة من هنا👇😳

 

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع